قال ابن القيم : (( فى القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله ، وفيه وحشه لا يزيلها إلا الأنس بالله ، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفه الله ، وصدق معاملته ، وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجماع عليه والعزاء إليه ))
يقول الحسن البصرى : (( من خاف الله ، أخاف الله منه كل شىء ((
.
قال الإمام أحمد : (( الزهد فى الدنيا : قصر الأمل )) .
.
سئل الجنيد عن الزهد فقال (( استصغار الدنيا ومحو آثارها من القلب )) .
. سئل أبو سليمان الدارانى عن الزهد فقال (( ترك ما يشغل عن الله )) .
. قال ابن القيم (( لا تتم الرغبة فى الآخرة إلا بالزهد فى الدنيا ، فإيثار الدنيا على
الآخرة إما من فساد فى الإيمان ن وإما من فساد فى العقل ، أو منهما معا ً )) .
.
قال الحسن البصرى : (( بلغنا أن الباكى من خشية الله لا تقطر من دموعه قطره حتى تعتق رقبته من النار )) .
. قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه : (( إن الناس قد أحسنوا القول ، فمن وافق
قوله فعله فذاك الذى أصاب حظه ، ومن خالف قوله فعله ، فذالك إنما يوبخ نفسه )) .
.
قال الحسن البصرى : (( من أحب أن يعرف ما هو فليعرض نفسه على القرآن )) .
. قال ابن الجوزى رحمه الله : (( كلامك مكتوب ، وقولك محسوب ، وأنت يا ذا
مطلوب ، ولك ذنوب وما تتوب ، وشمس الحياة قد أخذت فى الغروب فما أقسى قلبك
من بين القلوب )) .
يقول الحسن البصرى : (( من خاف الله ، أخاف الله منه كل شىء ((
.
قال الإمام أحمد : (( الزهد فى الدنيا : قصر الأمل )) .
.
سئل الجنيد عن الزهد فقال (( استصغار الدنيا ومحو آثارها من القلب )) .
. سئل أبو سليمان الدارانى عن الزهد فقال (( ترك ما يشغل عن الله )) .
. قال ابن القيم (( لا تتم الرغبة فى الآخرة إلا بالزهد فى الدنيا ، فإيثار الدنيا على
الآخرة إما من فساد فى الإيمان ن وإما من فساد فى العقل ، أو منهما معا ً )) .
.
قال الحسن البصرى : (( بلغنا أن الباكى من خشية الله لا تقطر من دموعه قطره حتى تعتق رقبته من النار )) .
. قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه : (( إن الناس قد أحسنوا القول ، فمن وافق
قوله فعله فذاك الذى أصاب حظه ، ومن خالف قوله فعله ، فذالك إنما يوبخ نفسه )) .
.
قال الحسن البصرى : (( من أحب أن يعرف ما هو فليعرض نفسه على القرآن )) .
. قال ابن الجوزى رحمه الله : (( كلامك مكتوب ، وقولك محسوب ، وأنت يا ذا
مطلوب ، ولك ذنوب وما تتوب ، وشمس الحياة قد أخذت فى الغروب فما أقسى قلبك
من بين القلوب )) .